الأسئلة تثار أيضا حول مصير القوات التي كانت تدين بالولاء لصالح، والتي قاتلت إلى جانب الحوثيين ضد الشرعية وهي قوات كبيرة، ومنها نحو 20 ألف جندي يحاصرون تعز حتى اليوم.
قصة غريبة وقعت في إحدى المدن البرازيلية ، بعدما دُفِنت امرأة حيةً عن طريق الخطأ ووُضِعت داخل نعشها وهي واعية، لمدة 11 يومًا، قبل أن تُصارع للخروج من القبر، وقالت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، يوم الجمعة 16 فبراير 2018، إنَّ روز أنجيلا ألميدا دوس سانتوس، "37 عامًا"، قد حاولت، لكن دون جدوى، الهرب من تابوتها الخشبي، الذي أُحكِم إغلاقه بعد أن دُفِنت وهي على قيد الحياة، لكنَّها كانت قد تُوفيت بالفعل عندما حطَّم أفراد العائلة المقبرة يوم الجمعة الماضي 9 فبراير 2018، بعد أن ذكر سكانٌ محليون أنَّهم يسمعون صوتَ صراخٍ قادمًا من قبرها، وفقًا لتقارير صاحفية. وقد طلب بعض الناس استدعاء سيارة الإسعاف، في حين كان آخرون يتحسَّسون قدمي المرأة ، وقالوا إنهما لا تزالان دافئتين، بحسب الصحيفة البريطانية، وكان أحد المستشفيات قد أعلن وفاة روز أنجيلا، وهي امرأةٌ متزوجة، يوم 28 يناير 2018، ودُفِنَت في اليوم التالي، وقد نبَّه السكان، الذين يعيشون بالقرب من المقابر، عائلتها يوم 9 فبراير 2018، بعد 11 يومًا من دفنها، وذلك بعد سماع صراخ وطرقات صادرة من داخل المقبرة. وأفادت التقارير بأنَّ
كوبوزا (22 عامًا)، شقة مستأجرة في مدينة جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا. واكتشف العشيقان أنهما لا يستطيعان أن ينفصلا بعد ممارستهما للجنس، بسبب قيام زوجها نيل (42 عامًا) و الذي كان يشك فيها؛ بالذهاب إلى طبيب شعبي ليضع لعنة على المناطقة الحساسة لزوجته قبل مغادرته. وتعرف هذه اللعنة باسم "موثي"، للتأكد من أنه إذا حاول شخص آخر غير الزوج ممارسة الجنس مع زوجته، سيظل عالقًا حتى يعود الزوج للانتقام منه. بدأ الزوجان المصابان بالصدمة، يطلبون المساعدة، والتي سرعان ما تحولت إلى صرخات العشيق أصبح أكثر يأسًا لاسيما ما يخص الانسحاب. بدوره، قال بريسيلا ندلوفو (34 عاما): "في البداية اعتقدت أنه كان مجرد صراخ من المتعة الجنسية، ولكن اتضح أنَّ صرخات كانت طلبًا للمساعدة، طرقت على الباب لمعرفة ما إذا كان كل شيء جيد، وعندما ذهبت رأيته مستلقى أعلى ساشا لأنَّها صرخت طلبا للمساعدة". وتابع: "انتشرت أخبار عن لعنة، وبمضي الوقت وصلت الشرطة مع أكثر من 2.000 شخص احتشدوا في الشارع يطالبوا برؤية الزوجين الغشاشين". من جانبه، قال مصدر مطلع: "كان علينا استخدام ا
في بلدة صغيرة تحمل اسم "الطارف"، بمحافظة جندوبة التونسية، شاءت الأقدار أن تجمع الحاج عمارة الفقيري (95 عاما) و الجدّة خضراء (86 عاما)، في رحلة حياة مشتركة تمتد لـ70 عاما، وتنبض حتى اليوم، على إيقاع حبّ لا ينضب. مسيرة حياة طويلة اتّخذت من الحب والاحترام زادا واجها به تقلّبات الأيام، وتغيّر أحوالها، وأنتجت 13 طفلا كبروا اليوم، وأصبحوا بدورهم آباء وأمّهات أنجبوا في المجموع 67 حفيدا. حبّ يتحدّى التجاعيد في حديث صحفي، عادت الجدّة الخضراء على طفولتها وصباها، لتتوقّف عند اسمها الذي قالت إنها سمّيت به لأن أهل منطقتها يتبركون باللون الأخضر، ويعتبرونه لون الخير والبركة. وفي بيتها بقريتها الهادئة على الحدود التونسية الجزائرية، بدت الجدّة خضراء خارج تأثير الزمن بضحكتها الرنانة وحركتها الخفيفة، وهي تقول: "تزوّجت زواجا تقليديّا، في سنّ الـ16، أخذ قراره الأهل، لكني تفاءلت خيرا وتحمّلت مسؤولية تأسيس عائلة في سن مبكرة جدّا". أمّا الجد فيقول إنه سُمّي عمارة ليُعمّر الدار والأرض ... صدفة جعلت كلّا منهما يحمل شيئا من اسم الآخر، فهما يشتغلان بالزراعة التي تعدّ مورد رزقهما ال
Comments
Post a Comment