مغامرة شائقة، سبقها إليها المئات وربما الآلاف، رغم التحذيرات المتواصلة من السلطات بعدم الاقتراب من مدرجات الطائرات بالمطار الأكثر رعباً في العالم.. إلا أن مصير السائحة النيوزيلندية كان مختلفاً هذه المرة؛ فقد كانت بالنسبة لها هي المغامرة الأولى والأخيرة.
كانت السائحة، البالغة من العمر 57 عاماً، تقف -كما العشرات- بشكل مُنتظم؛ لتصوير المقاطع والتقاط الصور الشخصية في أثناء طيران الطائرات الضخمة بمطار الأميرة جوليانا الشهير على جزيرة سانت .
Comments
Post a Comment