قوات خاصة أميركية لتنفيذ عمليات داخل الرقة.. تعرَّف على مهامها
أعلن متحدث عسكري أميركي، الأربعاء 12 يوليو/تموز 2017، أن مستشارِين عسكريين أميركيين ينفذون عمليات داخل مدينة الرقة، معقل تنظيم “الدولة الإسلامية” في شمال سوريا.
وقال الكولونيل راين ديلون إن معظم هؤلاء الجنود ينتمون إلى القوات الخاصة ويؤدون مهمة “مشورة ومواكبة” لمقاتلي قوات سوريا الديمقراطية الذين يتصدون للجهاديين.
ولفت إلى أنهم لا يقاتلون بشكل مباشر؛ بل ينسقون خصوصاً الضربات الجوية، لكنهم أقرب من مناطق القتال مما كانت عليه القوات الأميركية التي دعمت العملية العسكرية العراقية في الموصل.
وأضاف: “إنهم على تماس مع العدو أكبر مما كان عليه الأمر في العراق”.
وتابع أن عدد الجنود الأميركيين في الرقة ليس بـ”المئات”.
والهجوم لاستعادة الرقة بدأ في نوفمبر/تشرين الثاني 2016، وفي السادس من يونيو/حزيران الماضي دخلت قوات سوريا الديمقراطية المدينة.
وقال ديلون أيضاً إن قوات التحالف لاحظت أن الجهاديين باتوا يستخدمون الطائرات المسيَّرة المفخخة بشكل أكبر، وقد اعتمدوا الأسلوب نفسه في الموصل.
وأضاف: “في الأسبوع الأخير أو الأسبوعين الأخيرين، ازداد هذا الأمر مع تقدمنا أكثر وسط مدينة الرقة”.
كذلك، يستخدم مشاة البحرية الأميركية بطاريات مدفعية دعماً للعمليات العسكرية في الرقة.
فتحت النيابة العامة جبهة الحرب على شبكات تدور في فلك تلاعبات السطو على أراضي الأجانب ومغاربة الخارج، إذ حاصرت التحقيقات المفتوحة من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية والفرقة الوطنية للدرك، أذرع مافيا متخصصة في تجييش شهود الزور واختراق مساطر المزادات العلنية. وأوضحت يومية "الصباح" عدد نهاية الأسبوع، أنه ينتظر أن تشمل التحريات النظر في أسباب تجميد أحكام صدرت منذ أعوام خلت وتضمنت أوامر قضائية بإجراء بيوعات في المزاد العلني، دون أن تتمكن مصالح التنفيذ من تنزيلها على أرض الواقع، كما هو الحال بالنسبة إلى الملفين عدد 99.3815 وعدد 2000.87، اللذين أعادا ملكية أرض، بمنطقة غفير جماعة "كرواطة"، التابعة لتراب إقليم النواصر، إلى أصحابها بعد صراع مع شبكة لم تنكسر سطوتها إلا في محكمة النقض، لكنها تمكنت من شل عمل المنفذين المتعاقبين على الملف. وتابعت اليومية أن شكايات أصحاب الحقوق حذرت من أن تكون الأرض المذكورة مجرد نقطة في بحر عملية سطو كبير تتحرك خيوطها من خارج أرض الوطن قصد السطو على أرض تتجاوز مساحتها 60 هكتارا، وذلك عن طريق ملف تحفيظ مشبوه، بدأ بحيازة 63 هكتارا تراجع...
قررت لجنة ملف المغرب 2026، ارسال برقية احتجاج للفيفا، للاستفسار عن تعاملها غير العادل مع ملفات الترشح لاحتضان مونديال 2026. و أشارت تقارير اعلامية ، الى أن الفيفا سمحت لبلدان الكونكاكاف وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية بالترويج لملفها في اجتماع دول الكوسافا الذي انعقد مؤخرا. و كانت الفيفا ممثلة في رئيسها جياني إنفانتينو، قد منعت فوزي لقجع رئيس الجامعة، من إلقاء كلمته أو الإشارة لملف المغرب، خلال أعمال المكتب التنفيذي للكاف بالمغرب. و تلقت الجامعة مذكرة من 6 صفحات، تحذرها من عرض ملفها أو الترويج له في أي من الاجتماعات الإقليمية أو عقد شراكات مع بلدان أو اتحادات قارية أخرى
Comments
Post a Comment